الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد؛
فعليه زكاة ما سدده، أما الباقي فليس عليه زكاته وإن كان في يده، وإذا كان قرضًا ربويًّا؛ فعليه التوبة ونقله إلى بنكٍ إسلاميٍ، وإن استطاع التسديد الفوري لإلغاء جزء مِن الفوائد؛ لزمه ذلك.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com