الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلا يصح الراتب على الصلاة، ولكن يأخذ كفايته، وهي في هذه الحالة هبة؛ إن شاءوا أعطوه، وإن شاءوا لم يعطوه. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤