الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالله -سبحانه وتعالى- أعلم كيف يَقْضِي بينها؛ فلا تُكْثِر الفِكْر في هذه الأمور، واصْرِف خَوَاطِرَك إلى ما هو أنْفَع لك؛ خاصة مع عقلية الاعتراض، فإن استمر معك ذلك؛ فخذ علاجًا طبيًّا.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com