الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فحذِّر الناس منه وبيِّن لهم -وله- أن هذه اللغة شيء مجهول، وقد تكون شركًا، ولا ينفعه الادِّعاء بأنها لغة سليمان -عليه السلام-، ثم هو يفعل ما يضر، وقد فرَّق بين المرء وبين زوجه، ولو أمكن الإبلاغ عنه بتهمة الدجل فافعل؛ لتكف شرَّه عن الناس.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com