الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فأنتَ لا تَرِث فيه، بل يرثه إخوته الرجال والنساء، وما أنفقتَ مِن مالٍ، إن كنت نويتَ به صلة القرابة والرحم؛ فليس لك أن تعود في هبتك التي وهبتها لله، وإن كنت نويتَ أنه مَدِين لكَ بما تنفق وإذا شفي طالبته؛ جاز لك المطالبة بما أنفقته عليه.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com