الأكثر زيارة

المقالات

قصة بناء الكعبة |
إن القرآن العظيم قد بيَّن دين إبراهيم وملة إبراهيم -عليه السلام- بيانًا شافيًا كافيًا |
كان هذا المصطلح -ولا يزال- هادفًا إلى نسيان الهوية الإسلامية للشعوب والدول |
مظاهر القسوة في مجتمعاتنا (58) أحاديث في ذمِّ القَسْوة والعنف، والغلظة والغضب، ومدح الرفق واللين (5) وسئل ذو النون: ما أساس قسوة القلب في المريد؟ فقال: بحثه عن علوم رضي نفسه بتعليمها دون استعمالها والوصول إلى حقائقها |
مظاهر القسوة في مجتمعاتنا (57) أحاديث في ذمِّ القَسْوة والعنف، والغلظة والغضب، ومدح الرفق واللين (4) |
إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ |
ذِكْر الفحاش في أهل النار؛ فهو لقسوة قلبه سيئ الخلق، وهو سَبَّابٌ كثير الطعن في الناس |
قال أبو بكر بن دريد: كل كلمة وعظتك في آخرتك، أو دعتك إلى مكرمة، أو نهتك عن قبيح؛ فهي حكمة وحُكْم |
العبد لا يزال رابحًا على ربه أفضل مما قدم له |
في هذا المقال نستكمل ببيان أعظم مراتب الحياة؛ وهي حياة الفرح والسرور |
|
مِن أهم علامات حياة القلب ولينه، وذهاب القسوة عنه والجفاء: أخلاق الإنسان، وطريقة تعامله مع مَن حوله مِن الناس |
والرجل هو الذي يخاف موت قلبه لا موت بدنه |
مَن مرض قلبه بالقسوة والغفلة والبُعد فلا ييأس أن يعود إلى حياة الخشوع والذكر والقُرب |
|
هذا الحال الذي وصل إليه أهل الكتاب سببه قسوة قلوبهم |
مصلحة الإخلاص والحضور، وجمعية القلب على الله في الصلاة أرجح في نظر الشارع من مصلحة سائر واجباتها |
الخشوع الانقياد للحق، وهذا مِن موجبات الخشوع؛ فمن علاماته أن العبد إذا خُولف ورُدَّ عليه بالحق؛ استقبل ذلك بالقبول والانقياد |
|
وقد ذكر الله مِن النصارى بوصف المعرفة بالحق وهي التي تثمر دمع العين، فوصفهم بأنهم لا يستكبرون |
علاج القسوة في الوحي المُنزل الذي هو أحسن الحديث وخير الكلام كلام الله، وهو شفاء لما في الصدور |
هذا النور به عرفوا الحق من الباطل، والإسلام من الكفر، والسنة من البدعة، والحلال من الحرام |
خذوا بأسباب شرح الصدر (بالقرآن والصلاة والسجود لله)، ولا تحزنوا على ما أصابكم مِن ظلم الناس، وأذاهم ونقضهم للعهود |
اغتصب اليهود أرض فلسطين بـ"وعد بلفور"، الذي كان وعدًا ممَن لا يملك أن يعطي إلى مَن لا يستحق، وظُلم الفلسطينيون وأُخرجوا مِن ديارهم وأرضهم وأموالهم بغير حق |
وعن العباس أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا اقشعر جلد المؤمن من مخافة الله تحاتت عنه خطاياه كما يتحات عن الشجرة البالية ورقها"، |
هؤلاء القاسية قلوبهم من ذكر الله في ضلال مبين، لمَن تأمله وتدبره يفهم أنه في ضلال عن الحق جائر |
الإيمان بالله -عز وجل- وتوحيده شرط في قبول العمل، وتصديق مَن بلغه خبره مِن الرسل الكرام شرط في صحة الإيمان بالله واليوم الآخر |
لا نزاع بين المسلمين في وجوب دين الإسلام، ووجوب التبرؤ مِن كلِّ دين دون دين الإسلام |
لا يزال للشيطان جهد وعمل وإلقاء الشبهات في القلوب القاسية في معاني القرآن؛ حتى يزعموا أن تفسيرها يتضمن الكفر الذي يقولون به! |
اعْلَمْ أَنَّ مَرَضَ الْقَلْبِ فِي الْقُرْآنِ يُطْلَقُ عَلَى نَوْعَيْنِ |
قررنا بالبراهين والإجماع عصمته -صلى الله عليه وسلم- من جريان الكفر على قلبه أو لسانه لا عمدًا ولا سهوًا، أو أن يتشبه عليه ما يلقيه الملك مما يلقي الشيطان |
آيات من القرآن في ذم القسوة |
"، إن سب الصحابة -رضي الله عنهم- وأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- جريمة نكراء |
ومَن تأمل حال الكفار يتبيَّن له أنه مع الترك المستمر والإعراض الدائم، والانغماس في الشهوات ينسى الإنسان -بالفعل- أمر التوحيد والإيمان واليوم الآخر |
الشيطان يدخل إلى القلوب القاسية؛ ليُحسَّن لها واقعها الأليم المر الخبيث |
فمَن كان رحيمًا بالبشرية؛ فلينشر لهم دين الرحمة الذي هو الإسلام |
آيات من القرآن في ذم القسوة |
يجوز عقد الأمان للكفار؛ رغم كفرهم وقسوة قلوبهم وخيانتهم |
وهكذا ستجد في حياتنا أقسى الناس معاملة وأقلهم رحمة؛ أبعدهم عن توحيد الله -عز وجل- وطاعته |
وكلام العلماء وسيلة للفهم، وليس مساويًا للأدلة؛ فإن هذا مِن أسباب الهلاك |
|
القلوب أنواع؛ منها ما يتأثر تأثرًا عظيمًا بذكر الله، ومنها ما يكون أقل تأثرًا |
إن قضاء الساعات الطويلة على صفحات التواصل يقسي القلب |
الأخذ بالأسباب أمر مشروع؛ لكن لا تغني الأسباب عن التوكل على الله |
وشهود نعمة الله وفضله أصل سعادة العبد |
فإن السعادة هي سعادة القلب بالأحاسيس الجميلة النبيلة |
فلو أن الناس تفرغوا بالنية والإرادة، وجعلوا الهمَّ هَمًّا واحدًا؛ لكفاهم الله وأغناهم |
الاضطرابات الأسرية (3) التفكك الأسري المعنوي |
الاضطرابات الأسرية (2) التفكك الأسري |
إذا وقع الشقاق بين الزوجين؛ أسكنهما الحاكم إلى جنب ثقة ينظر في أمرهما |
فوجود البلاء يكون خطوة على الطريق مع الصبر واليقين بوعد الله |
فقسوة الزوج على زوجته بغير حق -وهي ضعيفة أسيرة في يده- من أكبر أسباب قسوة الأبناء على آبائهم، ثم على مجتمعهم |
ولمَّا كان الخطأ والخطيئة من طبيعة الإنسان؛ فكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون |
مِن أكبر أسباب الفساد: تدخل أطرف جاهلة فيما يجري بين الزوجين |
|
ليست القوامة بمجرد الذكورة؛ بل بفضل الدين والعقل، وكذلك بإنفاق المال |
لا شك أن اختلال هذه الأمور يؤدي إلى تضييع القوامة، وفقدان القيادة في الأسرة |
|
الفواحش مِن أسباب القسوة في المجتمع |
وأصبح القتل والجرح والضرب سمة للمجتمعات تروج لها الأفلام والمسلسلات |
يجب علينا أن لا نسمح بوصول مجتمعنا إلى سيطرة طبقة على طبقة تَحطِمها وتذلها وتسومها سوء العذاب |
لا يجوز بحالٍ اضطهاد طائفة من المجتمع دون جُرم يرتكبه أفرادها لمجرد الشكل والهيئة |
الصحبة السيئة |
وقد ازداد الأمر سوءًا بترك تطبيق شرع الله بالقصاص -الذي يملكه أولياء القتيل مِن القاتل بعينه دون مَن لم يشارك في القتل مِن عائلته |
وما انتشار حوادث القتل والاغتصاب إلا بسبب انتشار مقدمات الفواحش |
فلا زالت الأحداث تتتابع كل أسبوع -مرة أو مرتين- في قضية القسوة ومظاهرها: |
ولا شك أن قسوة الملحدين المُشَارِكين لهؤلاء كانت من أشد أنواع القسوة |
والمسلمون إنما أرادوا فتح البلاد لسعادة أهلها في الدنيا والآخرة بدخولهم في الإسلام |
وما زال المخطَّط مستمرًا ليَنال مِن الدول التي لا تزال قائمة |
في هذه الأوقات العصيبة يكون السائر فيها كسائرٍ في طريق الشوك |
لن نُهمِل ما نَقدر عليه من نصيحة الأمة قيادةً وشعبًا |
كانوا أول النهار سحَرة، وآخر النهار شهداء بَرَرَة، |
فتعجبت للغيبوبة في التفكير، والسذاجة في وزن الأمور، وتأكدتُ في نفسي أن الأمريكان والغرب قد أوهَموهم بالتأييد |
ومتى كانت المنامات دليلًا شرعيًّا تُهمَل مِن أجله أدلة الشريعة وأحوال الواقع؟! |
ولقد سعينا مِن البداية في حل مشكلة مَن سقطوا في بداية المظاهرات مِن خلال الحَلِّ الشرعي بدفع الدِّيَة |
|
دعوة إبراهيم -عَلَيْهِ السَّلَامُ- أَثَّرَت في حياة البشر في هذه البقعة إلى يومنًا هذا |
وكانت الأمور -على الأرض- في البلاد تتطور كل يوم مِن سَيِّئٍ إلى أسوأ |
|
كان عَجَبًا أن أكونَ أنا السلفي أُهَدِّئ مِن درجة التكفير للشيعة لدى الدكتور "مرسى" مرشح الإخوان للرئاسة! |
كان النزاع مع "الإخوان" في هذه الأوقات ليس في مسائل التكفير والصِّدام؛ بل في مسائل عقدية |
|
أهل الإيمان والإسلام ورثوا أحقيتهم في القدس وفلسطين بمقتضى إيمانهم لا نسبهم |
إن الرحمة التي في قلب المسلم للخَلق تَأْبَى مثل هذا الشعور في مثل هذه اللحظات |
فلنُطَبِّق قواعد الاختلاف فيما يقع بيننا، ونفرِّق بين الاختلاف السائغ وغير السائغ |
رمضان وعشره الأواخر فرصة عظيمة لهذه التهيئة؛ فأدرِكوا ما تبقى منها |
سوف تتغير الأولويات إذا أيقن الإنسان ووصل إلى اليقين بشهود ملكوت السماوات والأرض |
عليك بتدبر القرآن، وإحياء القلب بما ينبت فيه مِن أسباب حياته |
وشهر رمضان (شهر القرآن) كما هو شهر القيام وشهر الصيام |
كان شهر رمضان رحمة مِن الله -عَزَّ وَجَلَّ- بعباده ليحصلوا كل هذه الأمور |
ثم إنني أؤكد على إخواني أننا قد انتهينا من مهمة وعلينا مهمات أُخَر |
وأعظم الفساد تضييع التوحيد، وفعل الشرك والدعوة إليه |
نشكو إلى الله همنا وحزننا وبثنا؛ عسى أن يكون في ذلك قرب فرجنا |
إن القوم قد درسوا التاريخ جيدًا، وعلموا أن مِن أعظم أسباب انهيار الأمة أمامهم كان انتشار الفساد الاعتقادي والعملي |
لابد أن نعيد النظر في أحوالنا ليغير الله -عز وجل- ما بأمتنا مِن بلايا ومِحَن |
أيوجد مِن شبابنا مَن يترك عبادته وعقيدته وخُلُقَه وهيئته تَشَبُّهًا بالغرب الماجن الفاجر؟! |
ونعرف لغير المسلمين من أهل الكتاب حقَّهم؛ ألا يُكرِهَهم أحدٌ في دينهم |
وها نحن نرى خطر تفريغ الأجيال القادمة مِن شخصيتها الإسلامية |
فهل بعد كل هذا -وهو غيض مِن فيض- يظن البعضُ أن الغربَ أنصفَ المرأة وأن الإسلام ظلمها؟! |
وتَنَاسَت النخبة المُتَّبِعة للغرب أن دينَ الاسلام ليس مِن وضع رجال الدين ولا الحكام |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|