الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا ليس حلفًا بالأمانة، فهو يخلو من أداة القسم، وليس مقصوده القسم، وأظن أن هذا تنطع، فإنك إذا قلتَ لإنسان: أستأمنك على كذا.. أو هذا الأمر أمانة عندك أو لديك أو عليك؛ لم يكن هذا قسمًا، فليس هناك بأس من نشر النشيد.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com