الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا الحضور لا يرضينا ولا نقر به، ولم نعلم به قبل حصوله.
ولا يجوز لمسلم أن يشارك في احتفال بإنهاء عهد الخلافة الإسلامية التي هي رمز وحدة الأمة، وهدمها كان مخطط أعداء الإسلام.
وقيام جمهورية أتاتورك العلمانية "التي حاربت الإسلام وأهله أشد من محاربة الكفار له" مصيبة من أعظم المصائب لا يمكن تبرير الاحتفال بها بأن هذه أعراف دبلوماسية؛ لأنها لا تلزمنا -بحمد الله تعالى-.
فإلى الله المشتكى.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي