الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فالله رب العالمين، وإنما ذكر في هذه السورة الاستعاذة (بِرَبِّ النَّاسِ) الذي يصلحهم ويدبر شأنهم، و(مَلِكِ النَّاسِ) الذي له الأمر فيهم ليس الجن، فهذا المعنى هو المناسب للمقصود من الاستعاذة.
2- إبليس كان مؤمنًا ثم كفر بالإباء والاستكبار، وبقي معه العلم الذي كان.
أنا السلفي
www.anasalafy.com