الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالسُّنة أن تقصِر في القاهرة؛ لأنك تقيم بها إقامة عارضة "إحدى وعشرين صلاة"، مثل المدة التي مكثها النبي -صلى الله عليه وسلم- بمكة في حجة الوداع، فكان يقصر الصلاة، وإقامتك في الشقة ليست إقامة دائمة، ولا استيطانًا؛ أما إذا زادت المدة عن "21 صلاة"؛ فلا بد أن تتم مِن أول يوم تصل فيه للقاهرة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com