الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالمقصود بهذه العبارة أن هذا الشخص فيه عيب أو نقص بالنسبة إلى غيره، وليس أن مَن قالها يعيب على الله أو أن في خلق الله عيبًا أو نقصًا، بل فعل الله يُحمد عليه، فقول "خِلْقي" يعني هو خُلق كذلك على هذا العيب مقارنة بغيره، وليس أنه عيب في الخلق نفسه.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com