الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالإخبار عن مرض أحد المسلمين لعيادته، والإخبار عن موته لتشييع جنازته؛ تعاون على البر والتقوى طالما لم يكن للفخر والشهرة؛ سواء كان في مكبر الصوت أو بغيره.
وكذا طلب فصيلة دم لإنسان مريض هو مِن إنقاذ النفس واستحيائها.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com