الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا كان عندك ما تتزوج به؛ لم يكن عليكَ استئذان الوالدة، ولا الأخوال ولا أحد "مع كونك تخشى العنت"، بل تقع في الحرام؛ فالزواج واجب عليكَ، وغضبهم في هذه الحالة ليس مبررًا شرعًا، ويمكن ألا تخبرهم؛ إلا لو كان عليك ديون لأحدٍ منهم، فلا بد أن تقضي الديون التي عليك أولاً.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com