الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فبالتأكيد لم أقصد المشايخ: "الحويني، وحسان، والعدوي"، وإن كنتُ أختلف معهم؛ خصوصًا في سكوتهم، وأرى أن سكوتهم أدى إلى دفع كثيرٍ مِن الشباب السلفي إلى آتون المحرقة، ولو كانوا تكلموا جميعًا -أظن- لقل الأمر، لكنهم -بحمد الله- لا يتبنون التكفير، ولا التوقف، ولا يصفون بلاد المسلمين بالمجتمع الجاهلي الذي هو مثل دار الكفر عند قائليه، فالحمد لله.
وأنا صرحتُ أني أقصد مَن يتبنون موقفًا بدعيًّا في قضيةٍ كليةٍ كـ"مسائل الإيمان والكفر".
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com