الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا أمر الأم أو الأب ابنهما بمفارقة امرأة لفساد دينها، والخوف على أولاده مِن سلوكها؛ كان لازمًا له أن يفارقها، أما لمجرد أسبابٍ شخصيةٍ دنيوية فلا يلزمه ذلك.
وأنصحكِ بالصبر واستمرار النصح لابنكِ؛ فسوف يدرك يومًا ما قيمة هذه النصيحة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com