الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلابد في هذه المعاملة مِن تحديد نسبة مِن الربح لكلٍّ مِن الطرفين؛ وإلا دخلتْ في الغرر المنهي عنه، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-: "أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نَهَى عَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ" (رواه مسلم).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com