الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإن تابت تاب الله عليها، وإن ظلت على حالها فقد أدَّى أخوها ما عليه، ولكن يأمرها بالمعروف وينهاها عن المنكر، ويقاطعها إذا استمرت على ذلك الحال، ولا يجوز أن يتهمها بالزنا دون البيِّنة الشرعية (أربعة شهود من الرجال العدول).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com