الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا يقع طلاق بذلك؛ لأنه بصيغة المضارع معلقًا على أمرٍ لا يعرف وقوعه بأنها تريد أكثر من 3 ملايين، والطلاق لا بد أن يكون بصيغة الجملة الاسمية: (أنتِ طالق) أو بصيغة الماضي: (طلقتك).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com