الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلا يصح الراتب على الصلاة، ولكن يأخذ كفايته، وهي في هذه الحالة هبة؛ إن شاءوا أعطوه، وإن شاءوا لم يعطوه. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
"الدعوة السلفية" تدين المجزرة الصهيونية في "الرشيد" وتدين الغطاء الأمريكي الدعوة السلفية ٠١ مارس ٢٠٢٤