القائمة الرئيسية

بحث

القائمة البريدية

حول حديث: (يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً)
الفتوى

حول حديث: (يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً) |
السؤال كامل |
السؤال:
كيف نجمع بين أن القرآن شفاءٌ كما في قوله -تعالى-: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) (الإسراء:82)، وبين طلب التداوي والذهاب للأطباء، كما في حديث: (يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً) (رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني)؟ |
جواب السؤال |
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فليس التعارض إلا مِن الفهم الخطأ؛ فالقرآن الكريم شفاء لما في الصدور، والرُّقَى مشروعة، والدعاء لا يُنَافِي الأخذ بالأسباب الظاهرة. موقع أنا السلفي |
جواب السؤال صوتي |
جديد الفتاوى

روابط ذات صلة

الفتوى السابق | الفتاوى المتشابهة | الفتوى التالي |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|