حول حديث: (يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً)
السؤال:
كيف نجمع بين أن القرآن شفاءٌ كما في قوله -تعالى-: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) (الإسراء:82)، وبين طلب التداوي والذهاب للأطباء، كما في حديث: (يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً) (رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني)؟
الخميس ٠١ أكتوبر ٢٠٢٠ - ٢٢:٥٠ م
476