الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فهذه نية غير جيدة ولا صحيحة، والأولى أن لا نشغل أنفسنا بذلك، ولا نضيع أوقاتنا فيه، ونحن إنما نفرح بتوبة مَن يتوب إلى الله مِن كل ذنوبه؛ بما فيها الطعن في الدعوة والسخرية مِن رموزها، ومحاولة تهييج الفتن، وإحداث الفوضى في البلاد، ولسنا نفرح بمعصية أخرى له.
2- هذه المقولة لا دليل عليها، ونسأل الله الستر.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com