القائمة الرئيسية

بحث

القائمة البريدية

حول قوله -تعالى-: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ)
الفتوى

حول قوله -تعالى-: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ) |
السؤال كامل |
السؤال:
في قوله -تعالى-: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا) (الأحزاب:7)، هل أخذُ الأنبياء بالميثاق الوارد في الآية على درجةٍ واحدةٍ أم درجات مختلفة؟ ولو أخذوا بدرجات مختلفة، فهل له علاقة بالمفاضلة بين درجات الأنبياء؛ بمعنى أن محمدًا -صلى الله عليه وسلم- كان أعلى الأنبياء أخذًا بالميثاق، فكان هو أفضل الأنبياء؟ |
جواب السؤال |
الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلم يذكر في الآية -ولا في غيرها- أن هذا الميثاق على درجات، ثم ما ثمرة العلم بهذا؟! وما معنى الدرجات المسئول عنها؟! أما المفاضلة؛ فثابتة بلا شك مِن أدلةٍ أخرى غير الميثاق. موقع أنا السلفي |
جواب السؤال صوتي |
جديد الفتاوى

روابط ذات صلة

الفتوى السابق | الفتاوى المتشابهة | الفتوى التالي |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|