الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإن كان على جهة التكافل بينهم؛ فهو بمعنى التبرع منهم للشخص المريض هو أو أسرته، وإن كان على جهة الضمان والتربح لم يجز. والدواء الذي لا يُستعمل لا يأخذه؛ لأن هذا معنى التكافل، وليس أن يأخذ بدلًا منه شامبو أو أدوات تجميل.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com